حين تذكر ولده عبد الله (تسعة أعوام)، لم يتمكن حامد الأنباري من حبس دموعه وراح يجهش بالبكاء.. لفظ الطفل أنفاسه الأخيرة أثناء رحلة نزوح عبر الصحراء الشاسعة في محافظة الأنبار.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...