لم يلملم الشعب الفلسطيني جراحه رغم مرور 67 عاما على نكبته، وما تزال رائحة البيارات ومفتاح العودة وتفاصيل الحياة البسيطة تهيمن على حكايات الأجداد أينما حلّوا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...