أبوابٌ ملونة، وصفوف دراسية نظيفة ومرتبة تستقبلك عند باب المدرسة التي تبدو كأنها بنيت في عالمٍ آخر يناقض النظرة الأولى التي تكونها عن بلدة داريّا المحاصرة في ريف دمشق.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...