تنتظر المسودة التي قدمها برناردينو ليون للفرقاء الليبيين، من يساندها من الأطراف المشاركة بالحوارات التي رعتها الأمم المتحدة، وذلك بعدما رفضها المؤتمر الوطني العام وعدد من الأحزاب السياسية الكبرى.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...