لما كان التكفير أمرا خطيرا، فقد أوكل للمؤسسات الدينية، ولكنها ارتبطت تاريخيا بالسلطة السياسية، فأسرفت في التكفير الديني بدافع سياسي، مما أزال عنها مصداقيتها وجعلها جزءا من السلطة السياسية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...