لم يكن الشاعر العربي الكبير محمد الفيتوري مبالغا حينما خاطب الشاعر الأخطل الصغير وهو يجر ذيوله إلى العزلة الأبدية راثيا له, بل عكس ذلك كان الفيتوري العظيم عظيما في وصفه ودقة نصله كما هو عظيم دائما في عذوبة عروبته وملوحة أفريقيته.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...