في مقامه المغربي، يمضي"صوت أفريقيا" الشاعر محمد الفيتوري أيامه العصيبة، منتهيا إلى وضع اجتماعي يصم بالعار مشهدا ثقافيا عربيا عنوانه الخذلان وعدم المبالاة بأسماء ورموز ملأت الدنيا وشغلت الناس، ولم تجد لحظة انطفاء شعلتها، يدا ممدودة تؤدي واجب العرفان والتقدير المستحق.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...