يمر المشاء بمدينة قسنطينة التي تبدع سيرتها منذ ألفين وخمسمائة سنة، فيها الصخور العنيدة مثلما فيها العشق الشفيف والغناء الأندلسي الذي ما زالت تحافظ عليه بطقوسه القديمة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...