يختزن الفلسطيني أحمد اغبارية في ذاكرته حكاية المخيم من التشرد والموت والحياة ويعرف تفاصيلها بدقة، غير أن للاجتياح الذي عاشه مخيم جنين مطلع أبريل/نيسان 2002 طعما آخر من المرارة والقهر.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...