قصّة حقيقية وقعت لإنسان بقي الندم ينخر كيانه الى أن وصل الى حالة من الجنون.
رجل أحب إمرأة أرملة لها بنت صغيرة أقسم لها أن الطفلة ستكون أكثر من إبنته
تزوجها وكان عند كلمته أحب الطفلة التي بدأت تنطق بكلمات جميلة وأجمل شيء
كانت تناديه:
بابا.
السيد كان مولع بكل ماهو أجهزة إلكترونية والحقيقة أنه كان بارع في إصلاح ما فسد منها وأصبح معروف بهذه الصفة.
أطلت عليكم, معذرة
لكن المشكلة كانت هنا كانت حجرة من البيت مكان مقدس محرم على الزوجة وكذلك البنت.
في يوم كان يصلح جهاز فيديو لأحد أصدقائه .
في غيابه دخلت البنت الصغيرة للغرفة لعبت بكل عفوية وبكل شي وكانت الكارثة
عندما طالت يداها هذا الشيء الجميل فوق الطاولة أسقطته أرضا نزعت بعض الخيوط و....
دخل (الأب) شخط ... سب... ضرب...
نعم أمسك بمفك براغي وأخذ يد البنت وهات يا ضرب والبنت تصرخ تبكي :
حرمت بابا حرمت مااااااااا.
أغمي عليها
رجع الأب الى رشده
البنت لا تستطيع رفع يدها التي بدأت تزرق وتنتفخ.
حاول السيد أن يلاطفها يكمدها بالماء البارد...
المهم أخذت الأم البنت الى المشفى بعد أن نفذت الحلول , لعل هناك كسر بعظام اليد.
لا يا سيدتي هذه غرغرينا ,المعصم يجب أن يقطع بأسرع وقت والا......
المهم قطعت اليد وعادت البنت الى البيت والرجل لم يعد يستطيع أن ينظر اليها
لكن البنت قضت عليه حين تبحث عنه وتقول:
بابا حرّمت ألمس حاجاتك , بابا انت تحبني يضمها ويبكي
- نعم أحب بنتي.
- رجعلي أيديّــا بابا إذا كنت تحبني وسامحتني , وين خبيتها ؟؟؟؟
بهذه الكلمات البريئة وبهذا الذنب صار السيد معتوها يجوب الشوارع ويخاف من
ا ل أ ط ف ا ل ا ل ص غ ا ر.
رجل أحب إمرأة أرملة لها بنت صغيرة أقسم لها أن الطفلة ستكون أكثر من إبنته
تزوجها وكان عند كلمته أحب الطفلة التي بدأت تنطق بكلمات جميلة وأجمل شيء
كانت تناديه:
بابا.
السيد كان مولع بكل ماهو أجهزة إلكترونية والحقيقة أنه كان بارع في إصلاح ما فسد منها وأصبح معروف بهذه الصفة.
أطلت عليكم, معذرة
لكن المشكلة كانت هنا كانت حجرة من البيت مكان مقدس محرم على الزوجة وكذلك البنت.
في يوم كان يصلح جهاز فيديو لأحد أصدقائه .
في غيابه دخلت البنت الصغيرة للغرفة لعبت بكل عفوية وبكل شي وكانت الكارثة
عندما طالت يداها هذا الشيء الجميل فوق الطاولة أسقطته أرضا نزعت بعض الخيوط و....
دخل (الأب) شخط ... سب... ضرب...
نعم أمسك بمفك براغي وأخذ يد البنت وهات يا ضرب والبنت تصرخ تبكي :
حرمت بابا حرمت مااااااااا.
أغمي عليها
رجع الأب الى رشده
البنت لا تستطيع رفع يدها التي بدأت تزرق وتنتفخ.
حاول السيد أن يلاطفها يكمدها بالماء البارد...
المهم أخذت الأم البنت الى المشفى بعد أن نفذت الحلول , لعل هناك كسر بعظام اليد.
لا يا سيدتي هذه غرغرينا ,المعصم يجب أن يقطع بأسرع وقت والا......
المهم قطعت اليد وعادت البنت الى البيت والرجل لم يعد يستطيع أن ينظر اليها
لكن البنت قضت عليه حين تبحث عنه وتقول:
بابا حرّمت ألمس حاجاتك , بابا انت تحبني يضمها ويبكي
- نعم أحب بنتي.
- رجعلي أيديّــا بابا إذا كنت تحبني وسامحتني , وين خبيتها ؟؟؟؟
بهذه الكلمات البريئة وبهذا الذنب صار السيد معتوها يجوب الشوارع ويخاف من
ا ل أ ط ف ا ل ا ل ص غ ا ر.
تعليق