لم يورثه فقدان أطرافه الثلاثة اليأس، فبعد ستة أعوام من إصابته بإعاقة جراء غارة إسرائيلية على غزة عام 2008، عاد الشاب الفلسطيني أحمد السوافيري لممارسة عمله معلماً لمادة التربية الإسلامية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...