من الشعر للمسرح، ومن القصيدة الغنائية إلى الدرامية والكتابة التي تتعدد أصواتها جال الشاعر والمسرحي التونسي حسن المؤذن في عالم واحد متعدد، فـ"الدراما حتى وإن كتبت نثرا فإن أفقها الشعر".
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...