يصور هيراتا في روايته واقع المعيشة في جزيرة سومطرة، حيث يحترف بعض الناس الصيد وبعضهم الفلاحة، في حين يشتغل قسم قليل مع شركة التنقيب عن القصدير التي تستنزف طاقات البلد.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...