رغم زيارة وزير الخارجية الأردني الأخيرة لطهران، فإن المصالح المتضاربة والمتناقضة (دولياً وإقليماً) التي تربط الأردن، ستجعل عمّان تقف بالمنطقة الرمادية تجاه إيران، بوصفها الأكثر توازناً في ظل هذه التعقيدات!
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...