من الطبيعي أن نبكي لمسرحية تراجيدية, ومن الطبيعي أن نتفاعل مع ممثل يجسد لحظات ضعف البشر وعجزهم أمام مواجهة واقع مرير، لكن الغريب هو أن نبكي مع دمى الماريونيت, وهذا ما نجح فيه روني بوركيت.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...