الأطفال السوريون أول من يدفع ثمن الصراع في بلادهم، دون أن يكونوا طرفا فيه. في مخيمي كيليس وقراخان التركيين للاجئين السوريين، مبادرات تطوعية تحاول حماية أرواح الأطفال قدر المستطاع.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...