بلا مشاعر حزن أو فرح، يأس أو أمل، كان المعتقل السياسي علاء بكر يقبع بين جدران عالية مخطوطة بالذكريات، لا يدخل منها ضوء أو شعاع شمس حتى جاءه خبر خطبته.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...