من "بيئتهم الحاضنة" استدعى الأدباء الموريتانيون قصائد وملاحم شعرية مثلت علامات فارقة بتاريخ الشعر، واستحضروا من "سفاراتهم الإبداعية" شعراء وأدباء تركوا بصماتهم على هذا الأدب، وحملوه إلى منابعه بالجزيرة العربية، وتألق على ألسنتهم وبأقلامهم بمناطق عديدة من العالم.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...