تعود غادة السمان في روايتها "يا دمشق وداعا" إلى مدينتها في عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن المنصرم، لترسم بدايات التغيير الذي أحدث شروخا عميقة في بنيتها، على مختلف الأصعدة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...