توفي الشاب ماهر عبد اللطيف أبو سنينة ( 29 عاماً) من مدينة الخليل، عند منتصف ليل الثلاثاء الاربعاء متأثراً بجراحه التي أصيب بها جراء إطلاق أحد الاشخاص النار عليه وإصابته بجراح بالغة في الرأس.
وأكدت المصادر الطبية بمستشفى الاهلي في الخليل وفاة أبو سنينة بعد وصوله إلى المستشفى مصابا بجراح بالغة إثر إطلاق النار عليه في الرأس حيث إدخل على اثرها الى قسم العناية المركزة إلا أنه فارق الحياة متأثراً بجراحه.
وتمكنت الشرطة الفلسطينية من إلقاء القبض على القاتل في عملية وصفتها بالمعقدة، لا سيما وأن جريمة القتل وقعت في حي ابو سنينة الخاضع لسيطرة أمنية إسرائيلية.
وتبين أن شقيق القاتل مطلوب للعدالة بتهمة قتل شقيق المغدور المدعو نصال بتاريخ 25 تشرين الثاني 2008 بعد أن اقدم على طعنه ما أدى إلى اصابته بجراح بالغة توفي بعد 3 ايام متأثراً بها في المستشفى بالخليل.
وأكد العقيد رمضان عوض مدير عام شرطة الخليل لـ "معا" أن الشرطة ما تزال تحقق مع المتهم الذي اعتقل بعد وقت قصير على ارتكاب الجريمة، لمعرفة الاسباب التي تقف وراء ارتكابه جريمة القتل، مشيراً إلى أنه سيحول الى القضاء فور استكمال التحقيق معه.
وناشد العقيد عوض المواطنين بعدم اخذ القانون باليد والاحتكام للقضاء، ودعا الى عدم اقتناء السلاح لانه سيلحق الضرر بمقتنيه وسيجعله عرضة للمساءلة القانونية.
وأكدت المصادر الطبية بمستشفى الاهلي في الخليل وفاة أبو سنينة بعد وصوله إلى المستشفى مصابا بجراح بالغة إثر إطلاق النار عليه في الرأس حيث إدخل على اثرها الى قسم العناية المركزة إلا أنه فارق الحياة متأثراً بجراحه.
وتمكنت الشرطة الفلسطينية من إلقاء القبض على القاتل في عملية وصفتها بالمعقدة، لا سيما وأن جريمة القتل وقعت في حي ابو سنينة الخاضع لسيطرة أمنية إسرائيلية.
وتبين أن شقيق القاتل مطلوب للعدالة بتهمة قتل شقيق المغدور المدعو نصال بتاريخ 25 تشرين الثاني 2008 بعد أن اقدم على طعنه ما أدى إلى اصابته بجراح بالغة توفي بعد 3 ايام متأثراً بها في المستشفى بالخليل.
وأكد العقيد رمضان عوض مدير عام شرطة الخليل لـ "معا" أن الشرطة ما تزال تحقق مع المتهم الذي اعتقل بعد وقت قصير على ارتكاب الجريمة، لمعرفة الاسباب التي تقف وراء ارتكابه جريمة القتل، مشيراً إلى أنه سيحول الى القضاء فور استكمال التحقيق معه.
وناشد العقيد عوض المواطنين بعدم اخذ القانون باليد والاحتكام للقضاء، ودعا الى عدم اقتناء السلاح لانه سيلحق الضرر بمقتنيه وسيجعله عرضة للمساءلة القانونية.