تعيش الرواية التونسية منذ تسعينيات القرن الماضي تطورا لافتا على مستوى التراكم الكمي أو التنوع الفني، حتى أصبح المشهد الروائي جزرا، بعضها للرواية الواقعية التسجيلية وبعضها لروايات الخيال العلمي وبعضها الآخر للرواية التاريخية، ولكن الرواية التجريبية بدأت أكثر حضورا وتألقا في تونس.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...