إذا كانت حركة 20 فبراير ترجمة مغربية للحراك العربي عام 2011، فإن تراجع التأييد الشعبي لها يطرح التساؤل ما إذا كانت لا تزال على قيد الحياة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...