لا يمكن وصف شعور "أمينة" إلا عبر عدسات الكاميرا، تتكئ على باب غرفة جارتها وعويلها دوى في الأرجاء، بعد احتراق طفلها ميمون (عامان) وطفلتها أمينة (4 أعوام) أمام عينيها.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...