تبدو حصيلة العشريتين الماضيتين لمعهد العالم العربي بباريس دون مستوى الآمال المنتظرة, خاصة في ظل الأزمة المالية الخانقة التي تمر بها هذه المؤسسة. وبقدر ما تبرز الأزمة على أنها حالة عادية, فهي في الحقيقة تحيل إلى قصور عربي على تصدير ثقافة موحدة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...