في ملاعب مدينة صفاقس التونسية يتفقد رجل أربعيني سلامة شباك المرمى كل يوم، ويجس بقوة كراقص الدبكة أرض الملعب، يشد قفازاته جيدا إلى معصميه. يحنو الظهر قليلا لتلقي التسديدة المحتملة. هكذا كان عبد الجبار العش، قبل أن يأخذه طريق الأدب والرواية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...