مرت أبل في تسعينيات القرن الماضي بمراحل حرجة كادت توصلها إلى الإفلاس، في حين لمع نجم مايكروسوفت بفضل ويندوز، لكن القيمة السوقية لأبل اليوم هي أكثر من ضعفي قيمة مايكروسوفت.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...