أصبح تهريب الآثار والمخطوطات اليمنية ظاهرة واضحة للعيان، فلا يكاد يمر وقت قصير إلا وتعلن الجهات المسؤولة عن سرقةِ آثار تمت أو أخرى أُحبطت، وما بين هذه وتلك تمر عشرات السرقات المجهولة للمواقع الأثرية لتستنزف ذاكرة البلد في غياب الاهتمام والقوانين الرادعة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...