امتلأت غرفة إبراهيم سمير -أحد ضحايا ثورة يناير من المطرية- بصوره، وبينما لا يحمل أي شارع بالمطرية اسمه، تقول والدته إن صوره وأصوات أصدقائه هي ما تبقى لها من ذكراه.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...