علي إبراهيم ذو الـ17 ربيعا يلعب مع نادي الشباب الرياضي ويذكر أصدقاؤه أنه كان مرحا ويحب الحياة، لكنه مثل أبرياء آخرين دفع حياته ثمنا لغارات الثأر بين التبانة وجبل محسن.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...