نجحت رواية "سالاس ونوجة" في كسر أفق انتظار القارئ العربي في الجزائر، لتطرح نفسها رواية التفاصيل الصغيرة للحياة، لا القضايا الكبرى المتعلقة بجراح الهوية الأمازيغية، عكس الشعر الأمازيغي الذي ينزع دوما إلى الاشتغال على أسئلة الانتماء، وما يتفرع عنها من هواجس وأشجان.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...