على كرسيه المتحرك، يتنقل السوري مصطفى بين حارات مدينة داريا المحاصرة دون أن يكترث للقصف، مرةً يذهب للبساتين ليقطف ما تيسر له من خضراوات، وأخرى لزيارة منزل عمته بأطراف المدينة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...