تدخل الثورة السورية عامها الرابع دون أفق سياسي يبشر بنهاية لمأساة طالت شعبا كل ما طالب به: الحرية والديمقراطية. وشهدت تقارير دولية بحدوث جرائم حرب تركت آثارها على الفرد والمجتمع.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...