وحد الأديب الطيب صالح جموع السودانيين الذين جاؤوا ليودعوه وهم يحملون نعشه إلى مثواه الأخير. وتدافع المودعون وتلقفت الأيادي النعش ليحمله السودانيون على اختلاف سحناتهم وأعمارهم، مؤكدين توحد مشاعرهم نحو الرجل الذي بكاه الصغار قبل الكبار.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...