بدت حادثة فيرغسون الأخيرة مدعاة كبرى للزهادة في الديمقراطية الأميركية، وجاءت شاهدة من أميركا على ظلمها لطائفة من شعبها، هم الأميركيون الأفارقة، لم تظلهم بظلها على تطاول عهدهم بأميركا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...