تويت
الاسم: انتصار الوزير (أم جهاد).
ولدت في غزة الدرج 12- ديسمبر 1941.
حصلت على بكالوريوس من جامعة دمشق قسم تاريخ عام 1978.
ساهمت بناء تنظيم حركة التحرر الوطني الفلسطيني (فتح) سنة 1959، فكانت بذلك أول امرأة في التنظيم .
التقت بالشهيد (ابن عمها) خليل الوزير (أبو جهاد) في تنظيم فتح، وتزوجها عام 196، وأنجبا خمسة أطفال .
شكلت أول خلية نسائية في التنظيم عام 1965.
شاركت في المؤتمر الأول للمرأة الفلسطينية، والذي عقد في القدس 1965، وانبثق عنه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
شاركت في هيئات الإدارة ومجالس الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وكانت أمينة سر الأمانة العامة للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية من عام 1980 إلى 1985.
في عام 1966، وعلى إثر اعتقال قيادة فتح -سوريا– كُلِّفت بالقيادة العامة لقوات العاصفة لمدة شهرين لحين خروج القيادة العامة من السجن.
فقدت طفلها نضال أثناء قيامها بمهامها القيادية لقوات العاصفة في حينه.
أسست في عام 1966 مؤسسة الشؤون الاجتماعية وأسر الشهداء والأسرى، وساهمت في وضع قوانين لحماية حقوقهم.
خسرت عضويتها في المؤتمر الثاني لحركة فتح عام 1966 لعدم قبولها حضور المؤتمر باسمها الشخصي وإنما أصرت على حضوره باسم المرأة.
شاركت في أول مؤتمر لفتح في إقليم سوريا عام 1968، وتقدمت باقتراح هو الأول من نوعه وهو أن تكون المرأة ممثلة بكل الأطر القيادية وعدم فصل المرأة عن التنظيم العام.
أصبحت عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1974 وشاركت في الدفاع عن الثورة الفلسطينية في كل مواقعها، وكانت مسؤولة عن أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين في كل مواقع الشتات.
انتخبت في مؤتمر فتح الرابع 1980عضوا في المجلس الثوري لحركة فتح، وعلى إثر مشاركتها الفعالة في صمود بيروت وطرابلس، وانتخبت عام 1983 نائب أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح.
ساهمت في إقامة العديد من مراكز تأهيل المرأة، محو أميتها، ورياض الأطفال ، والأشغال اليدوية لتطوير التراث الفلسطيني في المخيمات الفلسطينية في الشتات.
في المؤتمر الخامس لحركة فتح عام 1989والمنعقد في تونس انتخبت عضوا في اللجنة المركزية لحركة فتح.
عادت الي أرض الوطن بعد غياب قسري لمدة ثلاثين عاماً عاشت خلالها مع رفيق نضالها (أبو جهاد) في الكويت والجزائر وسوريا والأردن ولبنان والعراق وتونس.
تحملت المسؤولية في السلطة الوطنية الفلسطينية كوزيرة للشؤون الاجتماعية.
أصبحت رئيس اللجنة التنسيقية لدوائر المرأة في السلطة الوطنية الفلسطينية.
غدت رئيس اللجنة الوطنية العليا للمخدرات في عام 1999.
أصبحت رئيس اللجنة العليا للمسنين، واللجنة الوطنية العليا للمعاقين.
ولدت في غزة الدرج 12- ديسمبر 1941.
حصلت على بكالوريوس من جامعة دمشق قسم تاريخ عام 1978.
ساهمت بناء تنظيم حركة التحرر الوطني الفلسطيني (فتح) سنة 1959، فكانت بذلك أول امرأة في التنظيم .
التقت بالشهيد (ابن عمها) خليل الوزير (أبو جهاد) في تنظيم فتح، وتزوجها عام 196، وأنجبا خمسة أطفال .
شكلت أول خلية نسائية في التنظيم عام 1965.
شاركت في المؤتمر الأول للمرأة الفلسطينية، والذي عقد في القدس 1965، وانبثق عنه الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
شاركت في هيئات الإدارة ومجالس الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وكانت أمينة سر الأمانة العامة للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية من عام 1980 إلى 1985.
في عام 1966، وعلى إثر اعتقال قيادة فتح -سوريا– كُلِّفت بالقيادة العامة لقوات العاصفة لمدة شهرين لحين خروج القيادة العامة من السجن.
فقدت طفلها نضال أثناء قيامها بمهامها القيادية لقوات العاصفة في حينه.
أسست في عام 1966 مؤسسة الشؤون الاجتماعية وأسر الشهداء والأسرى، وساهمت في وضع قوانين لحماية حقوقهم.
خسرت عضويتها في المؤتمر الثاني لحركة فتح عام 1966 لعدم قبولها حضور المؤتمر باسمها الشخصي وإنما أصرت على حضوره باسم المرأة.
شاركت في أول مؤتمر لفتح في إقليم سوريا عام 1968، وتقدمت باقتراح هو الأول من نوعه وهو أن تكون المرأة ممثلة بكل الأطر القيادية وعدم فصل المرأة عن التنظيم العام.
أصبحت عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1974 وشاركت في الدفاع عن الثورة الفلسطينية في كل مواقعها، وكانت مسؤولة عن أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين في كل مواقع الشتات.
انتخبت في مؤتمر فتح الرابع 1980عضوا في المجلس الثوري لحركة فتح، وعلى إثر مشاركتها الفعالة في صمود بيروت وطرابلس، وانتخبت عام 1983 نائب أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح.
ساهمت في إقامة العديد من مراكز تأهيل المرأة، محو أميتها، ورياض الأطفال ، والأشغال اليدوية لتطوير التراث الفلسطيني في المخيمات الفلسطينية في الشتات.
في المؤتمر الخامس لحركة فتح عام 1989والمنعقد في تونس انتخبت عضوا في اللجنة المركزية لحركة فتح.
عادت الي أرض الوطن بعد غياب قسري لمدة ثلاثين عاماً عاشت خلالها مع رفيق نضالها (أبو جهاد) في الكويت والجزائر وسوريا والأردن ولبنان والعراق وتونس.
تحملت المسؤولية في السلطة الوطنية الفلسطينية كوزيرة للشؤون الاجتماعية.
أصبحت رئيس اللجنة التنسيقية لدوائر المرأة في السلطة الوطنية الفلسطينية.
غدت رئيس اللجنة الوطنية العليا للمخدرات في عام 1999.
أصبحت رئيس اللجنة العليا للمسنين، واللجنة الوطنية العليا للمعاقين.
