بعد الحرب التي أصابت الاقتصاد السوري بالشلل، وتسببت في تجاوز نسبة البطالة نصف القوى العاملة، يجد الآلاف بدمشق أنفسهم بين مطرقة الأوضاع الاقتصادية المتردية، وسندان غلاء الأسعار وارتفاع تكاليف المعيشة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...