تحظى دهاليز قصور السلاطين العثمانيين بغموض جذاب يشد القارئ للتعرف إلى تفاصيلها. وتحاول الروائية التركية أسلي سانكار في روايتها "الحريم.. رحلة حب" أن تتغلغل في أروقة تلك القصور لترسم صورة الحياة فيها، وتركز على ما يعترك في جناح الحريم ببلاط السلطان بخاصة.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...