ترفع رفح الفلسطينية يدها لتودع شقيقتها المصرية، التي أصبحت أثرا بعد عين، وداعا يبدو أن اللقاء بعده مستحيل، تبكي ألم فراق جارة كانت سندها وملجأ أبنائها عند كل عدوان إسرائيلي.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...