لا أستطيع أن أتخيل أن ذلك الحكاء العظيم هو نفسه الذي شاهدت علبة على طاولة قيل إنها تحمل رماده، بالنسبة لنا نحن عشاق الأدب القراءة بلا ماركيز، تبدو ناقصة كثيرا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...