قرية الجورة
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 8.5كم، وترتفع 800م عن سطح البحر، واسم (الجورة) يعني المكان المنخفض المحاط بتلال، بلغت مساحة أراضيها 4158 دونما، وتحيط بها أراضي قرى عين كارم، المالحة وخربة اللوز، وقدر عدد سكانها عام 1922 حوالي(234) نسمة، وفي عام 1931 (329) نسمة، ارتفع في عام 1945 إلى (420) نسمة. يجاور القرية مجموعة من الخرب الأثرية، تحتوى على أبنية متهدمة، عقود أساسات، عتبة باب عليا عليها كتابة يونانية. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (487) نسمة، وكان ذلك في 1948.7.11 وعلى أنقاضها أقام الصهانية مستعمرة (اميندف)، ومستعمرة (أورا) عام 1950. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (2992) نسمة. وهناك منزلان حجريان قائمان على منحدر الوادي في الطرف الجنوبي للقرية ما يزلان قائمين إلى الآن.
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها 8.5كم، وترتفع 800م عن سطح البحر، واسم (الجورة) يعني المكان المنخفض المحاط بتلال، بلغت مساحة أراضيها 4158 دونما، وتحيط بها أراضي قرى عين كارم، المالحة وخربة اللوز، وقدر عدد سكانها عام 1922 حوالي(234) نسمة، وفي عام 1931 (329) نسمة، ارتفع في عام 1945 إلى (420) نسمة. يجاور القرية مجموعة من الخرب الأثرية، تحتوى على أبنية متهدمة، عقود أساسات، عتبة باب عليا عليها كتابة يونانية. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم في عام 48 حوالي (487) نسمة، وكان ذلك في 1948.7.11 وعلى أنقاضها أقام الصهانية مستعمرة (اميندف)، ومستعمرة (أورا) عام 1950. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (2992) نسمة. وهناك منزلان حجريان قائمان على منحدر الوادي في الطرف الجنوبي للقرية ما يزلان قائمين إلى الآن.