قرية عَنَزَة
تقع إلى الجنوب الغربي من جنين تبعد عنها 19كم وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – جنين في منتصف المسافة بين المدينتين، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر التابعة للواء جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى الزاوية، صانور، عجة، جبع، وعرفت بهذا الاسم نسبة إلى (بني عنزة) بطن من أسد بين ربيعة العدنانية نزلوا هذه الديار وخلدوا اسمهم في هذه القرية، ترتفع عن سطح البحر 400م ومساحة المخطط العمراني للقرية حوالي 300 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 4700 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون واللوز والمشمش ويعتمد سكانها على مياه الأمطار في الشرب والزراعة بالإضافة إلى ثلاث ينابيع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 537 نسمة ارتفع إلى 880 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 807 نسمة ارتفع إلى 1300 نسمة عام 1987م يعود سكانها بأصولهم إلى مدينة يطا من أعمال الخليل، ومن قرية الساوية من أعمال نابلس .
في القرية جامع واحد ومدرستان واحدة إعدادية للبنين والأخرى ابتدائية للبنات، وفي القرية جمعية عنزة الخيرية التي تأسست عام 1982م، ولا يوجد فيها خدمات صحية .
قرية عرّانة
تقع إلى الشمال من جنين على بعد 4كم، تتبع إدارياً لبلدية عرابة التابعة للواء جنين ويعتقد أن اسمها مشتق من جذر (عرنا) السريانية بمعنى صلب واشتد، تحيط بأراضيها أراضي قرى عربونة من الشمال ودير غزالة وبيت قاد من الشرق وجنين من الجنوب، ترتفع عن سطح البحر 150م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 480 دونما، ومساحة أراضيها حوالي 7900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 216 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 628 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م.
في القرية مسجد قديم ومدرستان ابتدائيتان، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين، تحتوي القرية على بقايا آثار قبور قديمة منحوتة في الصخر وفيها مقام يعرف باسم مقام الشيخ عبدالله العمري، تقع بالقرب من أراضيها مستوطنة (جينات) أنشأت عام 1983م وهي من نوع ناحال .
قرية زِبدة
اسم (زبدة) تحريف لكلمة (زبدين) السريانية بمعنى الزبدة أو مكان صنع الزبدة، وهذه القرية معروفة بإنتاج الألبان، وهي قرية صغيرة يملكها أهل يعبد تقع في الجهة الغربية من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 23كم، وتبعد عن مدينة يعبد 4كم، يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي وتتبع إدارياً لبلدية يعبد التابعة لقضاء جنين.
تحيط بأراضيها أراضي قرى برطعة، يعبد، إفراسين، قفين، والقرية محاطة بأحراج يعبد ترعى فيها قطعان الأغنام والبقر، ترتفع عن سطح البحر 280م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 160 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 11900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والتين واللوز والمشمش، ويعتمد سكانها في الزراعة والشرب على مياه الأمطار والتي تتجمع في آبار الجمع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 150 نسمة ارتفع إلى 190 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 426 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م ويعود سكانها بأصولهم إلى عائلات يعبد .
فيها جامع قديم أثري ويدرس طلابها في مدارس يعبد، لا تتوفر فيها خدمات صحية، وتقع خربة (ظهر العبد) في الجهة الغربية من زبدة .
قرية مِسيلة
تقع في الجهة الجنوبية من نابلس وعلى مسافة 14كم، تتبع إدارياً لبلدية قباطية التابعة لقضاء جنين، يصل إليها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – طوباس – جنين وطوله 3.5كم، تعود تسميتها بهذا الاسم إلى قبيلة (مسيلة بن عامر بن عمرو بن كهلان) من العرب القحطانية التي يحتمل أنها نزلت هذه المنطقة ودعيت هذه القرية باسمها الحالي، تحيط بأراضيها أراضي قرى قباطية، الزبابدة، صير، ميثلون، وجربا، ترتفع عن سطح البحر 380م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 200 دونم ويأخذ شكلاً دائرياً، ومساحة أراضيها حوالي 9000 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون الذي يزرع بمساحات واسعة كما يزرع التين واللوز والعنب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 190 نسمة ارتفع إلى 330 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 726 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى قباطية .
يكمل طلبتها الدراسة في مدارس قباطية، ويستفاد كذلك من الخدمات الصحية والمرافق العامة الأخرى في بلدة قباطية التي تبعد عنها 2كم .
قرية زَبونة
تقع هذه القرية إلى الشمال الغربي من جنين على بعد 10كم، تتبع مباشرة لبلدية جنين، وهذا الاسم تحريف لكلمة (زبوب) الكنعانية بمعنى الذباب، تحيط بأراضيها أراضي قرى تعنك، سيلة الحارثية، وخطوط الهدنة الغربية، وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 270 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 13800 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون ويربي سكانها المواشي وبخاصة الأبقار بالإضافة إلى الدواجن.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 391 نسمة ارتفع إلى 560 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 633 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م معظم سكانها من سيلة الحارثية من حمولة الجرادات وقليل منهم من يعبد واليامون.
في القرية بئر ماء يقع غربها، وإذا نضب يستخدم السكان عيون تل الذهب وتل القديس والواقعين على بعد 2كم من شمال القرية، فيها مدرستان ابتدائيتان للبنين والبنات، يكمل الطلبة دراستهم في سيلة الحارثية .
قرية الجَلمة
تقع هذه القرية إلى الشمال من جنين وتبعد عنها 5كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى برقين وجنين، اغتصب الصهاينة معظم أراضيها بموجب اتفاقية رودوس، ترتفع عن سطح البحر 110م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 360 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 5800 دونم .
بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 304 نسمة ارتفع إلى 460 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 784 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1987م ويعود أصول سكانها إلى آل (التميمي) الخليلية ومن قرى عنزة وبرقة وعرابة، وتشرب القرية من مياه الأمطار والآبار الارتوازية التي حفرت مؤخراً.
في القرية مسجد قديم وفيها مدرستان ابتدائيتان واحدة للبنين والثانية للبنات، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين .
قرية فَحمَة
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 20كم، وتقع بين قريتي عرابة وكفر راعي، يربطها طريق محلي معبد بالطريق الرئيسي نابلس – جنين، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، تحيط بأراضيها أراضي كفر راعي، عرابة، وعجة، ترتفع عن سطح البحر 450م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 250 دونما، ومساحة أراضيها حوالي 4500 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والمشمش والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 187 نسمة ارتفع إلى 350 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 659 نسمة ارتفع إلى 914 نسمة عام 1987م.
في القرية أربعة آبار نبع وبها جامع ومدرستان ابتدائيتان ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس عرابة التي تبعد عن فحمة 2.5كم، يقع غربي فحمة وعلى بعد 500 م مزار (الشيخ كسّاب)، لا يوجد فيها جمعيات خيرية أو خدمات صحية .
تقع إلى الجنوب الغربي من جنين تبعد عنها 19كم وتقع على الطريق الرئيسي نابلس – جنين في منتصف المسافة بين المدينتين، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر التابعة للواء جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى الزاوية، صانور، عجة، جبع، وعرفت بهذا الاسم نسبة إلى (بني عنزة) بطن من أسد بين ربيعة العدنانية نزلوا هذه الديار وخلدوا اسمهم في هذه القرية، ترتفع عن سطح البحر 400م ومساحة المخطط العمراني للقرية حوالي 300 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 4700 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون واللوز والمشمش ويعتمد سكانها على مياه الأمطار في الشرب والزراعة بالإضافة إلى ثلاث ينابيع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 537 نسمة ارتفع إلى 880 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 807 نسمة ارتفع إلى 1300 نسمة عام 1987م يعود سكانها بأصولهم إلى مدينة يطا من أعمال الخليل، ومن قرية الساوية من أعمال نابلس .
في القرية جامع واحد ومدرستان واحدة إعدادية للبنين والأخرى ابتدائية للبنات، وفي القرية جمعية عنزة الخيرية التي تأسست عام 1982م، ولا يوجد فيها خدمات صحية .
قرية عرّانة
تقع إلى الشمال من جنين على بعد 4كم، تتبع إدارياً لبلدية عرابة التابعة للواء جنين ويعتقد أن اسمها مشتق من جذر (عرنا) السريانية بمعنى صلب واشتد، تحيط بأراضيها أراضي قرى عربونة من الشمال ودير غزالة وبيت قاد من الشرق وجنين من الجنوب، ترتفع عن سطح البحر 150م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 480 دونما، ومساحة أراضيها حوالي 7900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 216 نسمة ارتفع إلى 320 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 628 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م.
في القرية مسجد قديم ومدرستان ابتدائيتان، ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين، تحتوي القرية على بقايا آثار قبور قديمة منحوتة في الصخر وفيها مقام يعرف باسم مقام الشيخ عبدالله العمري، تقع بالقرب من أراضيها مستوطنة (جينات) أنشأت عام 1983م وهي من نوع ناحال .
قرية زِبدة
اسم (زبدة) تحريف لكلمة (زبدين) السريانية بمعنى الزبدة أو مكان صنع الزبدة، وهذه القرية معروفة بإنتاج الألبان، وهي قرية صغيرة يملكها أهل يعبد تقع في الجهة الغربية من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 23كم، وتبعد عن مدينة يعبد 4كم، يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي وتتبع إدارياً لبلدية يعبد التابعة لقضاء جنين.
تحيط بأراضيها أراضي قرى برطعة، يعبد، إفراسين، قفين، والقرية محاطة بأحراج يعبد ترعى فيها قطعان الأغنام والبقر، ترتفع عن سطح البحر 280م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 160 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 11900 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والتين واللوز والمشمش، ويعتمد سكانها في الزراعة والشرب على مياه الأمطار والتي تتجمع في آبار الجمع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 150 نسمة ارتفع إلى 190 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 426 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م ويعود سكانها بأصولهم إلى عائلات يعبد .
فيها جامع قديم أثري ويدرس طلابها في مدارس يعبد، لا تتوفر فيها خدمات صحية، وتقع خربة (ظهر العبد) في الجهة الغربية من زبدة .
قرية مِسيلة
تقع في الجهة الجنوبية من نابلس وعلى مسافة 14كم، تتبع إدارياً لبلدية قباطية التابعة لقضاء جنين، يصل إليها طريق محلي معبد يربطها بالطريق الرئيسي نابلس – طوباس – جنين وطوله 3.5كم، تعود تسميتها بهذا الاسم إلى قبيلة (مسيلة بن عامر بن عمرو بن كهلان) من العرب القحطانية التي يحتمل أنها نزلت هذه المنطقة ودعيت هذه القرية باسمها الحالي، تحيط بأراضيها أراضي قرى قباطية، الزبابدة، صير، ميثلون، وجربا، ترتفع عن سطح البحر 380م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 200 دونم ويأخذ شكلاً دائرياً، ومساحة أراضيها حوالي 9000 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون الذي يزرع بمساحات واسعة كما يزرع التين واللوز والعنب .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 190 نسمة ارتفع إلى 330 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 726 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م يعودون بأصولهم إلى قباطية .
يكمل طلبتها الدراسة في مدارس قباطية، ويستفاد كذلك من الخدمات الصحية والمرافق العامة الأخرى في بلدة قباطية التي تبعد عنها 2كم .
قرية زَبونة
تقع هذه القرية إلى الشمال الغربي من جنين على بعد 10كم، تتبع مباشرة لبلدية جنين، وهذا الاسم تحريف لكلمة (زبوب) الكنعانية بمعنى الذباب، تحيط بأراضيها أراضي قرى تعنك، سيلة الحارثية، وخطوط الهدنة الغربية، وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 270 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 13800 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون ويربي سكانها المواشي وبخاصة الأبقار بالإضافة إلى الدواجن.
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 391 نسمة ارتفع إلى 560 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 633 نسمة ارتفع إلى 1200 نسمة عام 1987م معظم سكانها من سيلة الحارثية من حمولة الجرادات وقليل منهم من يعبد واليامون.
في القرية بئر ماء يقع غربها، وإذا نضب يستخدم السكان عيون تل الذهب وتل القديس والواقعين على بعد 2كم من شمال القرية، فيها مدرستان ابتدائيتان للبنين والبنات، يكمل الطلبة دراستهم في سيلة الحارثية .
قرية الجَلمة
تقع هذه القرية إلى الشمال من جنين وتبعد عنها 5كم، تتبع إدارياً لبلدية جنين، تحيط بأراضيها أراضي قرى برقين وجنين، اغتصب الصهاينة معظم أراضيها بموجب اتفاقية رودوس، ترتفع عن سطح البحر 110م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 360 دونم، ومساحة أراضيها حوالي 5800 دونم .
بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 304 نسمة ارتفع إلى 460 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 784 نسمة ارتفع إلى 1100 نسمة عام 1987م ويعود أصول سكانها إلى آل (التميمي) الخليلية ومن قرى عنزة وبرقة وعرابة، وتشرب القرية من مياه الأمطار والآبار الارتوازية التي حفرت مؤخراً.
في القرية مسجد قديم وفيها مدرستان ابتدائيتان واحدة للبنين والثانية للبنات، يكمل الطلبة دراستهم في مدارس جنين .
قرية فَحمَة
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة جنين وتبعد عنها حوالي 20كم، وتقع بين قريتي عرابة وكفر راعي، يربطها طريق محلي معبد بالطريق الرئيسي نابلس – جنين، تتبع إدارياً لبلدية سيلة الظهر، تحيط بأراضيها أراضي كفر راعي، عرابة، وعجة، ترتفع عن سطح البحر 450م وتبلغ مساحة مخطط القرية العمراني 250 دونما، ومساحة أراضيها حوالي 4500 دونم، يزرع فيها الحبوب والقطاني والأشجار المثمرة وخاصة الزيتون والمشمش والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والينابيع .
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 187 نسمة ارتفع إلى 350 نسمة عام 1945م وبلغ عدد سكانها بعد الاحتلال 1967م حوالي 659 نسمة ارتفع إلى 914 نسمة عام 1987م.
في القرية أربعة آبار نبع وبها جامع ومدرستان ابتدائيتان ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس عرابة التي تبعد عن فحمة 2.5كم، يقع غربي فحمة وعلى بعد 500 م مزار (الشيخ كسّاب)، لا يوجد فيها جمعيات خيرية أو خدمات صحية .
تعليق