يرى مشاركون بمؤتمر الهوية واللغة بالدوحة أنه رغم الصعوبة التي تكتنف استشراف مآلات الربيع العربي الثقافية فإنه أعاد التأكيد على تلازم اللغة والهوية، والبحث عن سياسات جديدة لتفادي تفتيت الذات العربية على وقع فوضى اللغة والسياسات التربوية التي ترمي إلى تهجين الأجيال.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...