لم يحرق البوركينيون أنفسهم كما فعل البوعزيزي في تونس حين فاضت كأس الإهانات، ولكنهم حرقوا أعصاب بليز كومباوري وتاريخا من الحكم الفردي المغلف بدُمى الديمقراطية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...