لم يكن بيد الفنان العراقي الراحل فؤاد سالم أن "يودع عيون الحبايب" عاجزا مقعدا في مشفى بدمشق، بعيدا عن وطنه الذي طالما عشقه وغنى له، كسا الراحل بألحان الحب أديم العراق وخشبات مسارحه وفضاءات عشاق الفن الأصيل فيه، ليرحل غريبا ووحيدا ومنفيا.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...