في مسعى منها لحشد عدد أكبر من الحلفاء السنة، لم تتورع واشنطن عن توجيه رسائل طمأنة بشأن عدم إشراك الأسد في تحالفها الدولي أو حتى السماح له بالاستفادة من الحرب.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...