يوصف المفكر الجزائري مالك بن نبي بـ"المدرسة"، وقد ترك خلفه إرثا ثقافيا ضخما يربو على ثلاثين كتابا، فضلا عن سجالاته الفكرية. وكان همه الدائم طيلة حياته معالجة قضايا المسلم المعاصر، لكن قلة من الجزائريين يعرفونه اليوم بسبب التعتيم الرسمي عليه.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...