يعود المغربي مصطفى لغتيري لكتب التاريخ القديمة ويسائلها بحثا عن المكونات التي تثري محكيه الروائي، ولا يكتفي بالتاريخ في بعده الوثائقي، بل يسعى إلى خلخلة صدقية هذا الأرشيف في سعي إلى بلوغ حقيقة المتخيل لا حقيقة الخيال،كما في روايته "تراتيل أمازيغية".
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...