وثقت دراسة "البناء الأموي في المسجد الأقصى" الآثار العربية والإسلامية في ساحات الحرم القدسي الشريف وأسوار البلدة القديمة بالقدس المحتلة، وفندت مزاعم الاحتلال الإسرائيلي، ودحضت الرواية اليهودية حول "الهيكل المزعوم".
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...