في بداية ممارستي هواية التصوير تحت الماء، كان تفكيري محدوداً في البحث عن المخلوق وإيجاده وتصويره، أما الآن فقد اختلفت الرؤية لتصبح أعمق، وهي أن أبحث عن المخلوقات خارج الماء أولاً.. وما أعنيه هنا للقارئ هو أنني أعمل بحثاً للمعلومات مبسطاً عن المخلوق خارج الماء، عن طريق وسائل البحث، منها الإنترنت والكتب العلمية، ما يسهل عملية فهم السلوك البحري للمخلوقات البحرية، وتحقيق أفضل نتائج في الصور الفوتوغرافية تحت الماء. صورة لسرطان البحر الذي لا يتجاوز الملليمترات.