يصل زهير إسماعيل بتحليله إلى أن محمد أركون الذي أثر في البحث العلمي، وفي أجيال من الدارسين لم يستطع الابتعاد من مدرسة الاستشراق الفرنسية بالخصوص، بل إنه يرتد أحيانا كثيرة إلى حدود الثقافة الفرنسية الموسومة بنزعة استئصالية سليلة ملابسات الثورة الفرنسية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...